الأحد، مايو 20، 2012










كلما بحثت عن عصا لاتكئ عليها
من هم الشيب والارتحال
لااجد الا القصبات الغارغات
التي لاتقوى على حمل جسدى
 المتهالك
فامضي بقدمين متزنتين ومشية مترنحة
ففكري تسكنة محطة لايقوي الرحيل
 عنها الا لمثواي
 الاخير

هناك 4 تعليقات:

  1. مساء الغاردينيا خالد
    حين تتهالك الروح تأكد سـ تخور قوانا
    لن ينفع عكاز الإنتظار
    ولا مسكنات الغد
    ولا عقاقير النسيان "
    ؛؛
    ؛
    دمت بـ ألق الحرف
    لروحك عبق الغاردينيا
    كانت هنا
    reemaas

    ردحذف
  2. احسنت حين سبرت غور القلم والهم دمت بحفظ الرحمن
    واشكرك على هذا المرور الاكثر من رائع وحكيم

    ردحذف
  3. كَانَ الكَلَمِ هُنا مُختَلِف ..

    بُورِكَ الفكرُ وَ الأبجَد


    وتقدير يتسامى

    ردحذف
    الردود
    1. وبوركت انت وبورك فيك واليك

      اشكرلك مرورك الرائع
      ودمت بحفظ الرحمن وستره

      حذف