بالامس وقبل دخولي للبيت
ودون شعور قبلت رقم هاتفها
اجل قبلته كمراهق غض
وادرت مفتاح البيت ودخلت
شعرت بحرارة تلتف حول عنقي
وكانما ردت الي القبله من بعيد
استرخيت في فراشي
ماهذا السكون
ففرحت كثيرا وشعرت اني بحاجة لصوتها
وما ان وضعت يدي على زر الاتصال
علمت يقينا انها لا تستطيع ان ترد على مكالمتي
فغصت بجوف حلقي وفؤادي ْانّة
فنهضت راسي متسائلا يائسا
فانحدرت دمعة لا ادري امن خدي ام عيني
انحدرت حارقه خارقة لها مذاق مر
..انتبهت على صوت يقول
حــــــــــــــــي على الصلاة
فنهضت راسي متسائلا يائسا
فانحدرت دمعة لا ادري امن خدي ام عيني
انحدرت حارقه خارقة لها مذاق مر
..انتبهت على صوت يقول
حــــــــــــــــي على الصلاة
حـــــــــــــي على الفلاح
فتوضات وخرجت وكاني غمامة هم
ومشيت وكانني لااعرف الطريق تهت قليلا
ودخلت المسجد وكبر الامام
فانتشلني الامام بصوتي الشجي الاجش
فتوضات وخرجت وكاني غمامة هم
ومشيت وكانني لااعرف الطريق تهت قليلا
ودخلت المسجد وكبر الامام
فانتشلني الامام بصوتي الشجي الاجش
(ان الانسان لفي خسر)
لاادري ساعتها تحرك قلبي ازداد خشوعي في اخر الركعة الثانيه فبكيت وبكيت حتى بدا صوت بكائي مسموعا لمن بجانبي من المصلين..
يا الاهي اهو خشوع ام شعور بالذنب
لعلي غررت بتلك العفيفة الطاهرة المكلومة
من اقرب الناس اليها
لعلي.. ولعلي
بدات انتفض وانزويت جانب المسجد ورفعت يدي داعيا رب العزة والجلال بما كان مني
يا الاهي اهو خشوع ام شعور بالذنب
لعلي غررت بتلك العفيفة الطاهرة المكلومة
من اقرب الناس اليها
لعلي.. ولعلي
بدات انتفض وانزويت جانب المسجد ورفعت يدي داعيا رب العزة والجلال بما كان مني
انحدرت دموعي ومازلت الايه الكريمة في اذني ان الانسان لفي خسر
يالا هي اغفر لي ماكان وما يكون مني لاني
لا اود ان اتوب منها
لااود يارب كل ماطلبته وقلته كان بنية صافيه
الاهي اشرح لي صدري ويسر لي امري
لااريد ان اهاتفها ولا ابعث لها برسائل
فقط اريد ان بحث عن رقم هاتفها واقبله واغفو وهاتفي على صدري
يالا هي اغفر لي ماكان وما يكون مني لاني
لا اود ان اتوب منها
لااود يارب كل ماطلبته وقلته كان بنية صافيه
الاهي اشرح لي صدري ويسر لي امري
لااريد ان اهاتفها ولا ابعث لها برسائل
فقط اريد ان بحث عن رقم هاتفها واقبله واغفو وهاتفي على صدري
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفلسى لدي مااقوله هنا
حذفالا جمعك الله مع تحب وتحبك
سوف التزم الصمت
مساء الغاردينيا خالد
ردحذفبل أدر قرص الهاتف وأستمع لصوتها بقلبك
تبادل معها وجعك وحنين ولهفتك
وأبكي بين يديها كـ طفل يرتمي على صدر ذكرياتها
وتأكد أنك بحاجة ماسه إليها "
؛؛
؛
رغم ألم حرفك كنت رائعاً
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas
اسعد الله اوقاتك اين ماكنتي وكيفما انت
حذفيكفيني منك اختي العزيزه هذا الشعور المتناهي بطيبته وعفويته
ويكفيني ايظا ورود الغاردينا التي تعطري اجوائنا بها وبحضورك الطاغي انت ياسيدة القلم والحرف
تبا للعادات والتقاليد لاتعترف بالحب
ادام الله عليك سترة وعافيته
شكرا لك ولاتكفي